كولشيسين دواعي الاستعمال والجرعة معلومات هامة ستجدها في النشرة الطبية له، حيث إنه أهم الأدوية المعالجة لمرض حمى البحر الأبيض المتوسط أو علاج مرض النقرس أو تورم الأطراف حيث إنه يحتوي على تركيب كيميائية تساهم في علاج بعض أنواع التورم وكذلك حمى البحر الأبيض المتوسط بصورة تدريجية مع المداومة والمحافظة في الاستخدام، إلا إنه لازالت هناك بعض الدراسات الغامضة المتعلقة بمحتوى هذا الدواء بصورة غير واضحة.
كولشيسينَ 500 دواعي الاستعمال
- يصنف كولشيسين كأحد الأدوية العلاجية التي على شكل أقراص، تساهم في معالجة أمراض النقرس وحمى البحر الأبيض المتوسط وكذلك أمراض العظام والعضلات والمفاصل.
- كما أنها تعزز الجسم ضد الإصابة بنوعية أمراض العظام والمفاصل لأطول فترة ممكنة.
- ويختص هذا النوع من أنواع الدواء في معالجة العظام والأمراض العضلية والمفصلية فقط إلا إنه قد يمتلك العديد من الأعراض السلبية التي تقلل من استخدام هذا النوع من الدواء خاصة لدى العديد من الأشخاص.
- حيث أنه يساهم بشكل غير مباشر في حدوث أضرار مناعية وجسدية لدى بعض الأشخاص، لذا ينصح بالرجوع إلى الطبيب في تحديد كمية الجرعات المحددة التي على المريض أخذها من هذا الدواء.
- كما يجب عليك متابعة أي أعراض قد تطرأ على حالتك أثناء فترة العلاج والرجوع إلى الطبيب بشكل مباشر في حالك إصابتك بأي نوع من أنواع الأعراض الغريبة على جسدك.
كولشيسين سعر
- خلال الفترة الراهنة، لاحظ تفاوت متوسط في سعر بعض الأدوية بصورة ملحوظة، فكانت أقراص كولشيسين أحد العبوات التي حدث بها تفاوت محدد في السعر إلا إنه تفاوت قد يكون غير ملحوظ، فأصبح يتراوح سعر عبوة كولشيسين ما يعادل حوالي مئة وثمانين جنيهاً مصرياً.
- كما أنه صار متوفر في العديد من الصيدليات بنسبة متوسطة، ولكن لا يصرح بأخذ هذا العلاج إلا في حالة تشخيص طبي من طبيب متخصص.
كولشيسين مع زيلوريك
تساهم أقراص زيلوريك أيضاً في معالجة أمراض العضلات وحمى البحر الأبيض المتوسط، لذا يمكن استخدام أقراص زيلوريك أيضاً مع أقراص كولشيسين كعلاج مكثف للأشخاص ذوي أمراض العضلات والمفاصل أو النقرس وحمى البحر الأبيض المتوسط إلا إنه يتم الرجوع إلى طبيب متخصص واستشاراته في صحة الدمج بين هذين النوعين من العلاج لدى العديد من الأشخاص.
قد يهمك: متى تكون الدوخة خطيرة؟
اضرار كولشيسين
أكثر الأشياء الرائجة حول هذا النوع من أنواع العلاج، كونه يحتوي على العديد من الأعراض الجانبية المضرة التي قد تسبب تفاقم شديد مع العديد من الاشخاص خاصة ذوي أمراض ضعف المناعة أو نقص الدم، حيث أن أقراص كولشيسين تساهم بصورة كبيرة في حدوث العديد من الأعراض السلبية التي على أثرها تتضاعف الحالة المرضية عند المريض، ومن أبرز الأضرار التي تسببها أقراص كولشيسين الأضرار التالية:
- قد يساهم في حدوث تفاقم في الحالة المرضية لدى العديد من الأشخاص المصابين بأمراض القلب أو الكلى أو الكبد، حيث إنه يحتوي على مركبات متعددة قد تؤدي تسبب تفاعلها مع أي نوع من الأمراض بصورة كبيرة.
- يسبب بشكل مباشر في فقد عناصر كرات الدم البيضاء من الجسم وكذلك الصفائح الدموية، مما يعرض الإنسان لخطر كبير في حالة الإصابة بأي نوع من أنواع الجروح الدموية والتي قد تؤدي إلى نزيف شديد للغاية.
- يسبب ضعف كبير في جدار المناعة في الجسم، مما يعرض الجسم بصورة كبيرة لخطر الإصابة بأي نوع من أنواع العدوى البكتيريا والتي تشتد بصورة كبيرة على بعض المرضى بما لا يتلاءم مع حالتهم الصحية.
لذا تجد هذا النوع من الدواء خصيصاً لا يتم صرفه إلا من خلال إرشاد طبي، وذلك حرصاً على السلامة العامة لبعض الأشخاص.
موانع كولشيسين
هناك العديد من الحالات الصحية التي يمنع بها تناول دواء كولشيسين بشكل كامل على المريض، حيث أن هذا الدواء قد يساهم بشكل غير مباشر في حدوث توسع الحالة المرضية لدى الأشخاص المصابون بالأمراض التالية:
- أمراض التحسس من أي نوع من أنواع المواد المستخدمة داخل تركيب هذا الدواء، حيث إنه قد يسبب بشكل مباشر في تفاقم حالة التحسس لدى المريض.
- أمراض القلب والكلى والكبد، حيث إن مركباته والمواد المتداخلة به قد تؤثر بشكل سلبي على وظائف الكبد والكلى والقلب وقد تؤدي إلى ضعف عملهم بشكل غير طبيعي.
- الشعور بأي نوع من الأعراض الغريبة على حالة المريض كالشعور بالغثيان والرغبة في القيء وكذلك الشعور الدائم بحدوث تقلصات معوية أو حدوث سوء في نظام الهضم كالإسهال.
كولشيسين للحامل
الدراسات القائمة حول أقراص كولشيسين لا تجعل منه خطيراً على السيدة الحامل، إلا إنه الأعراض الناتجة عنه والإضرار السلبية الخاصة به لا تجعل منه أمن على الحامل، لذا ينصح بالرجوع إلى طبيب متخصص لدراسة الحالة المرضية للسيدة ومدى إتاحة استخدام هذا النوع من العلاج بما يتوافق مع الحمل.
كولشيسين للرضاعة
لا ينصح بتناول هذا النوع من الدواء أثناء فترة الرضاعة، حيث إنه غير مثبت علمياً هل يقوم هذا النوع من الدواء بتأثير سلبي على الطفل من خلال الرضاعة، وحتى إثبات إثبات صحي بذلك لا ينصح بأخذ هذا الدواء أثناء فترة الرضاعة، كما يتم الرجوع إلى الطبيب في حالة احتياج المريض للدواء أثناء الرضاعة.